منتدي حياتكم السعيدة
سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله Untitl11
منتدي حياتكم السعيدة
سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله Untitl11
منتدي حياتكم السعيدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدي حياتكم السعيدة

منتدي خاص بحياتكم الاسرية السعيدة كل ما يهم الاسرة في شتي المجالات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحب
المدير العام
المدير العام
الحب


البلد : مصر
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 109
نقاط : 260
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 14/04/2011
الموقع : منتدي حياتكم السعيدة
النشاط : فى خدمه الله

سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله Empty
مُساهمةموضوع: سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله   سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله I_icon_minitimeالسبت أبريل 16, 2011 11:35 am

سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله Show5pk
سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله Mod60rl2


أحرص على تأمين قبرك من عذاب القبر من عذاب
القبر وأهواله
بحفظ وقراءة سورة الملك
قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم :
(( سورة تبارك هي المانعه من عذاب
القبر)).
( ص ج 3634 )

إنها سورة الملك

التي قال عنها رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه :
( إن سورة في القرأن ثلاثين آية شفعت لصاحبها حتى غفر
الله له )
تبــارك الذي بيده الملك .

وكذلك قال عنها
الرسول صلى الله عليه وسلم :
( سورة في القرآن
خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنة )
تبارك الذي بيده الملك
.
سورة الملك
{ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ
الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) }
تكاثر
خير الله وبرُّه على جميع خلقه, الذي بيده مُلك الدنيا والآخرة
وسلطانهما,
نافذ فيهما أمره وقضاؤه, وهو على كل شيء
قدير. ويستفاد من الآية
ثبوت صفة اليد لله سبحانه وتعالى على ما يليق
بجلاله.
{ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ
وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَهُوَ
الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) }
أى الذي خلق الموت والحياة؛
ليختبركم - أيها الناس-: أيكم خيرٌ عملا وأخلصه؟

وهو العزيز الذي لا يعجزه شيء, الغفور لمن تاب
من عباده.
وفي الآية ترغيب في فعل الطاعات, وزجر عن
اقتراف المعاصي.
{ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ
تَفَاوُتٍ
فَارْجِعِ الْبَصَرَ
هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) }
و هو الذي خلق سبع سموات
متناسقة, بعضها فوق بعض,
ما ترى في خلق الرحمن- أيها الناظر- من اختلاف
ولا تباين,
فأعد النظر إلى السماء: هل ترى فيها مِن شقوق
أو صدوع؟
{ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ
كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ
(4) }
أى ثم أعد النظر مرة بعد مرة, يرجع إليك البصر ذليلا
صاغرًا
عن أن يرى نقصًا, وهو متعب كليل.
{ وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ

وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ
عَذَابَ السَّعِيرِ (5) }
ولقد زيَّنا
السماء القريبة التي تراها العيون بنجوم عظيمة مضيئة,

وجعلناها شهبًا محرقة لمسترقي السمع من
الشياطين,
وأعتدنا لهم في الآخرة عذاب النار الموقدة يقاسون
حرها.
{ وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ
جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (6) }
وللكافرين بخالقهم عذاب
جهنم, وساء المرجع لهم جهنم.
{ إِذَا أُلْقُوا
فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7) }
إذا
طُرح هؤلاء الكافرون في جهنم سمعوا لها صوتًا شديدًا منكرًا,


وهي تغلي غليانًا شديدًا .
{ تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ
فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (
}
تكاد جهنم تتمزق مِن شدة غضبها على الكفار, كلما طُرح فيها
جماعة من الناس سألهم الموكلون بأمرها على سبيل
التوبيخ ألم يأتكم في الدنيا رسول يحذركم هذا
العذاب الذي أنتم فيه؟
{ قَالُوا بَلَى قَدْ
جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ
شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلا فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ (9) }
أجابوهم
قائلين: بلى قد جاءنا رسول مِن عند الله وحذَّرنا, فكذَّبناه,


وقلنا فيما جاء به من الآيات: ما نزَّل الله
على أحد من البشر شيئًا,

ما أنتم - أيها الرسل- إلا في ذهاب بعيد عن
الحق.

{ وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ
أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10)
}
وقالوا معترفين: لو كنا نسمع سماع مَن يطلب الحق, أو نفكر
فيما نُدْعى إليه, ما كنا في عداد أهل النار.
{ فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لأَصْحَابِ
السَّعِيرِ (11) }
فاعترفوا بتكذيبهم وكفرهم الذي استحقوا به
عذاب النار, [فبعدًا لأهل النار عن رحمة الله.
{ إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ
لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (12) }
إن الذين يخافون
ربهم, فيعبدونه, ولا يعصونه وهم غائبون عن أعين
الناس ويخشون العذاب في الآخرة قبل معاينته,
لهم عفو من الله عن ذنوبهم,
وثواب عظيم وهو الجنة.
{ وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ
عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) }
وأخفوا قولكم- أيها
الناس- في أي أمر من أموركم أو أعلنوه, فهما عند الله
سواء,إنه سبحانه عليم بمضمرات الصدور, فكيف
تخفى عليه أقوالكم وأعمالكم؟
{ أَلا يَعْلَمُ
مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14) }
ألا يعلم
ربُّ العالمين خَلْقه وشؤونهم، وهو الذي خَلَقهم وأتقن خَلْقَهُمْ
وأحسنه؟
وهو اللطيف بعباده, الخبير بهم
وبأعمالهم.
{ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ
الأَرْضَ ذَلُولا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ
وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15) }
الله وحده هو الذي جعل لكم
الأرض سهلة ممهدة تستقرون عليها,
فامشوا في نواحيها وجوانبها, وكلوا من رزق الله
الذي يخرجه لكم منها,
وإليه وحده البعث من قبوركم للحساب والجزاء.
وفي الآية إيماء إلى طلب الرزق والمكاسب,
وفيها دلالة على أن الله هو الإله الحق وحده لا
شريك له، وعلى قدرته
والتذكير بنعمه, والتحذير من الركون إلى
الدنيا.

{ أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي
السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ
(16)
أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي
السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ
نَذِيرِ (17) }
هل أمنتم- يا كفار "مكة"- الله الذي فوق
السماء أن يخسف بكم الأرض,
فإذا هي تضطرب بكم حتى تهلكوا؟ هل أمنتم الله
الذي فوق السماء أن يرسل عليكم
ريحا ترجمكم بالحجارة الصغيرة, فستعلمون-
أيها الكافرون-
كيف تحذيري لكم إذا عاينتم العذاب؟ ولا ينفعكم
العلم حين ذلك.
وفي الآية إثبات العلو لله تعالى , كما يليق
بجلاله سبحانه.
{ وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ
مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (18) }
ولقد كذَّب
الذين كانوا قبل كفار "مكة" كقوم نوح وعاد وثمود رسلهم,


فكيف كان إنكاري عليهم, وتغييري ما بهم من نعمة
بإنزال العذاب بهم وإهلاكهم؟
{ أَوَلَمْ
يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا
يُمْسِكُهُنَّ إِلا الرَّحْمَنُ
إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ
بَصِيرٌ (19)
أَمَّنْ هَذَا الَّذِي
هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ
الْكَافِرُونَ إِلا فِي غُرُورٍ
(20)
أَمَّنْ هَذَا الَّذِي
يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ
وَنُفُورٍ (21) }
أغَفَل هؤلاء الكافرون, ولم ينظروا إلى
الطير فوقهم, باسطات أجنحتها عند طيرانها في الهواء, ويضممنها إلى
جُنوبها أحيانًا؟ ما يحفظها من الوقوع عند ذلك إلا
الرحمن. إنه بكل شيء بصير لا يُرى في خلقه نقص
ولا تفاوت. بل مَن هذا الذي هو في زعمكم
- أيها الكافرون- حزب لكم ينصركم من غير
الرحمن, إن أراد بكم سوءًا؟
ما الكافرون في زعمهم هذا إلا في خداع وضلال من
الشيطان.
بل مَن هذا الرازق المزعوم الذي يرزقكم إن أمسك
الله رزقه ومنعه عنكم؟
بل استمر الكافرون في طغيانهم وضلالهم في
معاندة واستكبار ونفور عن الحق,
لا يسمعون له, ولا يتبعونه.
{ أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى
أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (22)
}
أفمن يمشي منكَّسًا على وجهه لا يدري أين يسلك ولا كيف
يذهب, أشد استقامة على الطريق وأهدى, أَمَّن يمشي
مستويًا منتصب القامة سالمًاعلى طريق واضح لا اعوجاج فيه؟ وهذا مثل ضربه
الله للكافر والمؤمن.
{ قُلْ هُوَ الَّذِي
أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ
قَلِيلا مَا تَشْكُرُونَ (23)
قُلْ هُوَ الَّذِي
ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24) }
قل
لهم -أيها الرسول-: الله هو الذي أوجدكم من العدم, وجعل لكم السمع
لتسمعوا به,
والأبصار لتبصروا بها, والقلوب لتعقلوا بها,
قليلا- أيها الكافرونما تؤدون شكر هذه النعم لربكم الذي أنعم بها
عليكم. قل لهم:
الله هو الذي خلقكم ونشركم في الأرض, وإليه
وحده تُجمعون
بعد هذا التفرق للحساب والجزاء.
{ وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ
صَادِقِينَ (25)
قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ
عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (26)
}
ويقول الكافرون: متى يتحقق هذا الوعد بالحشر يا محمد؟

أخبرونا بزمانه أيها المؤمنون, إن كنتم صادقين
فيما تدَّعون, قل -أيها الرسول- لهؤلاء:
إن العلم بوقت قيام الساعة اختصَّ الله
به, وإنما أنا نذير لكم أخوِّفكم عاقبة
كفركم
وأبيِّن لكم ما أمرني الله ببيانه غاية
البيان.
{ فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ
وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ
تَدَّعُونَ (27) }
فلما رأى الكفار عذاب الله قريبًا منهم
وعاينوه، ظهرت الذلة والكآبة على وجوههم،
وقيل توبيخًا لهم: هذا الذي كنتم تطلبون
تعجيله في الدنيا.
{ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ
أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ
الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (28) }
قل -أيها الرسول-
لهؤلاء الكافرين: أخبروني إن أماتني الله ومَن معي

من المؤمنين كما تتمنون، أو رحمنا فأخَّر
آجالنا، وعافانا مِن عذابه،
فمَن هذا الذي يحميكم، ويمنعكم من عذاب أليم
موجع؟
{ قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ
وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ
(29) }
قل: الله هو الرحمن صدَّقنا به وعملنا بشرعه،
وأطعناه،
وعليه وحده اعتمدنا في كل أمورنا، فستعلمون-
أيها الكافرون- إذا نزل العذاب:
أيُّ الفريقين منا ومنكم في بُعْدٍ واضح
عن صراط الله المستقيم؟
{ قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ
(30) }
قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين: أخبروني إن صار
ماؤكم

الذي تشربون منه ذاهبًا في الأرض لا تصلون إليه
بوسيلة،
فمَن غير الله يجيئكم بماء جارٍ على وجه الأرض
ظاهر للعيون؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://haiatekomelsaeda.own0.com
fadila
عضو نشيط
عضو نشيط



البلد : الجزائر
الجنس : انثى السرطان
عدد المساهمات : 35
نقاط : 35
التقييم : 0
تاريخ الميلاد : 15/07/1984
تاريخ التسجيل : 05/06/2011
العمر : 39

سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله   سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله I_icon_minitimeالخميس أغسطس 11, 2011 5:05 pm

15 14
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سوره ترحمك من عذاب القبر انشاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضائل سوره البقره
» تآمل نعمه الله واحمده
» قصه مؤثره لرجل قتل فى سبيل الله
» سبحان الله شجره شكل انسان تسجد لله
» انين المذنبين احب الي الله من تسبيح المرائين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي حياتكم السعيدة :: الساحه الاسلاميه :: تفسير القراءن الكريم-
انتقل الى: